الثلاثاء، 14 يونيو 2011

كيف تختارين شريك حياتك؟؟؟؟؟؟

كيف تختارين شريك حياتك؟؟؟؟؟؟


كيف تختارين شريك حياتك
نصيحة لكل بنت لم تتزوج بعد...وتريد التعرف على صفات شريك العمر

من أجل سعادتك .. تعرّفي إلى صفات شريك العمر


فاللسعادة.. حلم يراود كل امرأة، لكن الكثيرات ربما يخطئن الطريق إلى السعادة..0

والبداية تكون من "اختيار شريك العمر"، فكيف تختارين فارس أحلامك؟

إليك – أختي الكريمة - بعض النقاط التي تساعدك على ذلك :

الدين أولاً

الشخص المتدين هو الذي يخشى الله تعالى، ويطيع أوامره، وينتهي عما نهى عنه، فخشية المرء لله تعالى تمنعه الظلم والتعدي والاستهانة بزوجته، فإذا أحب المتدين زوجته أكرمها، وإذا كرهها لم يظلمها، وحاول بشتى السبل إصلاحها،

وكثيراً ما ينجح في ذلك؛ لقوله صلى الله عليه وسلم: " لا يفرك مؤمن مؤمنة، إن كره منها خلقاً رضي منها آخر" (رواه مسلم)، ومعنى لا يفرك: لا يبغض .0

وقد حذر النبي صلى الله عليه وسلم من العزوف عن المتدين، فقال عليه الصلاة والسلام: "إذا أتاكم من ترضون خلقه ودينه فزوجوه، إلا تفعلوا تكن فتنة في الأرض وفساد عريض" (صحيح الجامع:270).

الخلق.. زينة الرجل

خص النبي صلى الله عليه وسلم "الخلق" بالذكر في الحديث مع أنه من الدين؛ لأهميته في استمرار الحياة الزوجية واستقرارها، فالخلق هو الحاكم على التدين قوة وضعفاً، فقد يكون الرجل صاحب عبادات ظاهرة، لكنّ في أخلاقه رقة وضعفاً، مما يدل على جهله بحقيقة الدين،قال صلى الله عليه وسلم: "إنما بعثت لأتمم صالح الأخلاق" (صحيح الجامع:2349).0

الحِلم.. أمن وإيمان

الحلم وعدم الغضب يضمن الاستمرار للحياة الزوجية، وهو يدل على قوة شخصية الرجل ورجاحة عقله، قال صلي الله عليه وسلم: " ليس الشديد بالصُّرَعَة، إنما الشديد الذي يملك نفسه عند الغضب"(صحيح الجامع:5375).0

فالحليم يرفض الاندفاع وراء باعث الغضب، ويكون أدعى للإنصاف، فلا يودي بأسرته وبكِ بكلمة "طلاق" في ساعة غضب .0

العلم .. نور وهدى

الزوج الجاهل عدو نفسه، ومن كان عدوًا لنفسه تعس وأتعس غيره، وقد جاء في الحديث: " ليس مني إلا عالم أو متعلم".0

والعلم يكون سبيلاً لنجاح الحياة الزوجية وسعادتها، كما يضمن مستقبلاً زاهراً للأولاد؛ حين يتأسّوا بأبيهم فيكون قدوةً لهم .0

أختي.. بهذا تكونين نلت أسباب السعادة، فأدعي الله أن يرزقك من توفرت فيه هذه الخصال النبيلة

تحياتي لكم

عسليه العيووووووووووووووون
 

اسباب الطلاق

احذري هذ اهم الا سباب التي توءدي الى الطلاق


بعد أن تجاوزت معدلات الطلاق اكثر من (30 %) من إجمالي عدد المتزوجين سنوياً ،فقد اصبح

واقعاً مؤلماً ثم تحول من حل المشكلة إلى مصدر المشكلات عدة.

ف هي الحلقة الأضعف في سلسلة الطلاق وإذا كان قرار الطلاق في اغلب الأحيان ليس في يدها فان إبعاد شبحه عن بيتها هدف سهل التحقيق .
لذا نقول لكل امرأة في بداية طريق الزواج أو كل من تواجه مشكلات في حياتها الزوجية نهمس لها ببعض الأمور لمحاولة أن تجعل بيتها من البيوت السعيدة والتي من خلالها نحفظ حق الأبناء .

1- عدم اهتمام ببيتها وأطفالها وزوجها والاهتمام فقط بالملابس والزينة بشكل مبالغ فيه .

2- انشغال بصالونات التجميل ومتابعة أخر الموضة في الكنيونات وكثرة الزيارات الخاصة للصديقات في المطاعم وغيرها مما يؤدي إلى إهمال البيت وبتالي ينفذ صبر الرجل .


- ارتباط الزوجة بعلاقات غير سوية من معاكسات وغيرها لذا تجدها تعطي كل عواطفها من كلمات حب وغيرها من اجل تلك العلاقات غير الشرعيه فلا يبقى للزوج شيء فيشعر بحرمانه من ابسط حقوقه العاطفية أو العكس من قبل الرجل .

4- الاعتماد على "شغالة" في شؤون البيت فتجد الرجل لا يقوم بخدمته سوى هذه "الشغالة" من حيث الأكل والشرب والاهتمام بالملبس وغيره . فالرجل يتمنى ويحب أن تكون زوجته على الأقل هي من تقدم له بيدها الطعام أو الشراب أو الملابس بعد تجهيزها من قبل الشغالة .

5- الرجل يحب أن يرى زوجته دائما تقدم له كلمات المدح والافتخار به من حيث الشكل والملابس والرومانسية وكأنه ( قيس) وان تمزجها بقليل من كلمات الغزل وان زوجه لا يشبهه مثيل في الدنيا . كما تحب الزوجة أن يبادلها الزوج نفس الشعور من ملاطفة وكلمات من الحب والعطف والحنان .


6- استهتار بعض النساء في المسؤولية الملقاة على عاتقها وواجب المحافظة على سمعة وشرف العائلة وهذه مسؤولية كبيره وعظيمة جداً.
7- تدخل الأهل في أمور وعلاقة الزوجين مما يعقد حل المشكلة وان كانت بسيطة . فتدخل أم الزوج أو الزوجة يؤدي إلى مشاحنات قائمه على قدم وساق.
8- قلة التفاهم بين الزوجين بحيث يتكلم الاثنان معاً بحيث لا يسمع أحدهما ما يقوله الآخر فتجد الزوج يشتم ويسب من جهة والزوجة كذلك فلا يسمع كلاهما الأخر .
9- قلة الخبرة بالزواج حيث يفاجئان بواقع متطلبات لم تخطر على بالهما فينعكس على العائلة ككل .

10- العقم وعدم الإنجاب ان كان من جانب فيكون من الأسهل على الرجل أن يتزوج بامرأة أخرى . ما يؤدي إلى غضب الأولى أما إذا كان من جهة الرجل فالموقف مختلف وعلى الزوجة أن تتقبل الوضع وتصبر.
11- إصرار الزوجة على الخروج للعمل واعتقادها أن الحياة تبدلت ، وبعض الرجال لا يعجبهم هذا من ناحية ومن ناحية أخرى يشعرون بأنهم ليسوا بحاجة إلى تلك المساعدة . وان كانت تسعى إلى ضمان مستقبلها . ولكن التفاهم هو سيد الموقف في هذه الحالة .
12- التوتر والقلق والشعور بعدم الاطمئنان والكآبة نتيجة لما تزخر به الحياة في وقتنا الحاضر من صراعات ومشاكل .
13- الإهانات وجرح المشاعر والمواقف المنكدة مما تؤدي إلى تأزم الأمور وفقدان السيطرة على الانفعالات تؤدي إلى الضرب والإهانة واستعمال الكلمات النابية بين الزوجين مما يؤدي إلى فقدان الاحترام بينهما وبالتالي يكره الواحد منهما الأخر.
14- ضعف استعداد الفتاة وتوقعاتها غير المنطقية إذ تحلم الفتاة بحياة رومانتكية مفعمة بالحب والحنان والغنى والترف في كل أمور حياتها وبعد الزواج تصطدم بالمسؤوليات الكبيرة الملقاة على عاتقها لذا يجب أن تتنبه لهذه الأمور فالحياة الزوجية تختلف عن حياتها في دار أهلها .
15- المقارنة التي تتبعها الفتاه وذلك بان زوج صديقاتها يمطرها بالهدايا ويحيطها بالحنان والرعاية ويعطيها كذا وكذا والى أخره من المقارنات التي تسمم حياتها الزوجية وتجعلها جحيماً لا يطاق.
16- المشاكل الاقتصادية وعدم التعاون واحتمال الزوجة على ذلك .
17- طلب الزوجة دائما بكلمة الطلاق بشكل جدي أو غير جدي مما يؤدي فعلاً إلى الطلاق.
18- الغيرة القاتلة ومراقبة الرجل في كل حركاته وسكناته وتقليب ملابسه ومراقبة نظراته سواء كان في الكنيون أو مشاهدة التلفاز أو نحوه . مما يؤدي إلى فقدان الثقة بينهما ثم إلى الطلاق .


مع تحيا تي
عسليه العيوووووووون
 

أفضل الأشياء التي يمكن أن تقوي علاقتك بزوجك

أفضل الأشياء التي يمكن أن تقوي علاقتك بزوجك



نجاح العلاقة الزوجية يحتاج الى الكثير من العمل وحتى تكوني زوجة صالحة وأما نموذجا يجب أن تكوني مستعدة لمنح كل الحب والحنان والمشورة لزوجك وعائلتك الصغيرة. تعالي نتعرف على بعض النصائح والاستراتيجيات الناجحة والفعالة لتحسين طريقة تعاملك مع زوجك.

كوني صادقة
الأمانة والمشاعر الصادقة هي أفضل سياسة. لا تستخدمي اسلوب اللف والدوارن والتلميحات. ولا تتوقعي أن يعرف شريكك كل ما يدور في ذهنك يجب أن تقولي له ما يزعجك وما يعجبك حتى يتمكن من إسعادك.

كوني حنونة.
عندما تكونان معا لوحدكما، عبري له عن حبك وتقديرك. اللمسات البسيطة والتي تعبر عن اهتمامك وحبك له سوف تصنع فرقا كبيرا في علاقتكما، مثلا لا تتركيه يخرج من البيت بدون أن تمنحيه قبلة وتتمنى عودته بالسلامة.

قدري ما يقوم به.
إذا كان زوجك يعمل طوال اليوم ويأتي متعبا على البيت لا تحاولي أن تزيدي من معاناته بالبدء بالطلبات والتذمر والشكاوي. نحن نعلم بأنك متعبة ومرهقة من العمل في البيت ولكنه أيضا متعب ومرهق ويحتاج الى الراحة والهدوء، امنحيه بعض الوقت ليرتاح ويتناول طعامه ويتحدث عن يومه ثم حدثيه عن يومك.

كوني مستعدة للمساومة.
لا يمكنك دائما الحصول على كل ما تريدين. كل واحد منكما يجب أن يكون مستعدا لتقديم التنازلات ليرضى الطرف الأخر حتى تتجنبا المشاكل وتستمر العلاقة. لا تشدي الحبل من طرفك كثيرا فتفسديه ولا ترخي الحبل كثيرا فلا يعود لك قرار أو رأي في البيت.



يجب أنتعرفي بأن التفاهم بين الرجل وزوجته يجعلهما أكثر قربا من بعضهما البعض وأكثر حبا.


اختكم عسليه العيوووون